دبي – مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي
أكدت مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف على أن عدد المرشحين المتقدمين للمشاركة في الدورة التدريبية الأولي في صحافة الذكاء الاصطناعي وصل إلى 1318 مرشحًا من 22 دولة، ما بين أساتذة متخصصين في الإعلام، وحاملي لدرجات الدكتوراة والماجستير، وباحثين وصحفيين وطلاب، ومهتمين بتقنيات الذكاء الاصطناعي.
وقالت المؤسسة في بيان رسمي: ” كل الشكر والتقدير لكل من سارع وبادر بالتسجيل في الدورة التدريبية الأولى الخاصة بمفهوم وأدوات صحافة الذكاء الاصطناعي …المفهوم والأدوات وواقع الإعلام العربي. ثقتكم تعني الكثير لنا.
يحاضر في الدورة الدكتور محمد عبد الظاهر، الأكاديمي ورائد صحافة الذكاء الاصطناعي.
وصل عدد المُسجلين الراغبين في الالتحاق بالدورة حتى الآن (1318) مرشحًا. من عدة دول بالترتيب التالي من الأكثر تسجيلًا إلى الأقل:
مصر (763) الجزائر (122) السعودية (63) المغرب (62) العراق (37) اليمن (37) الأردن (35) الإمارات (27) البحرين (27) فلسطين (24) سوريا (18) تونس (18) الكويت (17) عُمان (16) ليبيا (15) قطر (13) موريتنا (7) بريطانيا (6) الولايات المتحدة (5) هولندا (3) فرنسا (2) اليابان (1
لذا قررت المؤسسة بحصر اختيار المرشحين للالتحاق بالدورة بناء على عدة معايير وهي:
تتشرف المؤسسة بانضمام عدد من أستاذة الإعلام الأفاضل من بعض الجامعات العربية للدورة.
اختيار الباحثين المتخصصين (طلاب الماجستير والدكتوراه) في بحوث الإعلام وصحافة الذكاء الاصطناعي والثورة الصناعية الرابعة.
اختيار عدد من الإعلاميين والصحفيين العاملين في مجال التكنولوجيا وتقنيات الذكاء الاصطناعي.
اختيار المشاركين من كافة الدول المشاركة مع مراعاة التوازن العددي في عمليات الاختيار.
وقررت مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف عمل دورة تدريبية مجانية لاحقة للمبتدئين في نهاية بداية شهر نوفمبر 2020، لتضم كافة المشاركين الذين لم تسمح لهم الشروط في الالتحاق بالدورة الحالية (أكتوبر 2020).
حول مؤسسة صحافة الذكاء
مؤسسة علمية بحثية مُتخصصة في دراسة واستشراف صحافة الذكاء الاصطناعي، ومستقبل الإعلام التقليدي والجديد
وتقنيات الثورة الصناعية الرابعة وتأثيراتها على البشرية
نهتم بكل ما هو جديد في الذكاء الاصطناعي، كل ما يترك آثارًا إيجابية على مستقبل العالم
ونستشرف ثورة الإعلام الجديدة بتقارير ودراسات مُتخصصة.
تقوم مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف من خلال فريقها البحثي بإعداد التقارير والأبحاث العلمية،
واستطلاعات للرأي، وكذلك خطط بحثية مطورة في مجال الإعلام، والذكاء الاصطناعي، والتسويق الروبوتي
والإعلام الجديد، والثورة الصناعية الرابعة، واستشراف تكنولوجيا المستقبل.
وذلك بالتعاون مع العديد من المؤسسات البحثية والجامعات المختلفة، وكوكبة من الأكاديميين والباحثين في دولة الإمارات، والشرق الأوسط، وبريطانيا، والولايات المتحدة.