دبي – مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي
تُشارك مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف في الندوة العلمية حول “” مستقبل الإعلام العربي في ظل ثورة الذكاء الاصطناعي وتقنية الواقع المعزز”، والتي يعقدها قسم الاتصال وتقنية الإعلام بكلية الآداب جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل بالمملكة العربية السعودية
حيث يشارك الدكتور محمد عبد الظاهر الأكاديمي ورائد صحافة الذكاء الاصطناعي في مداخلة بعنوان ” “صحافة الذكاء الاصطناعي وثورة الإعلام الجديدة”
تعقد الندوة في تمام الساعة السادسة بتوقيت السعودية، في يوم الخميس الموافق 12 من نوفمبر 2020، وتناقش عدد من المحاور الهامة وهي :
المحور الأول: الذكاء الاصطناعي والتضليل الإعلامي .
المحور الثاني: حول أبرز تقنيات الذكاء الاصطناعي التي يمكن توظيفها داخل المؤسسات الإعلامية العربية.
المحور الثالث : حول وضع الإعلام العربي في ظل تقنيات الذكاء الاصطناعي .
وتهدف الندوة إلى:
1- وضع رؤية استشرافية لتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الإعلامية العربية.
2- رصد واقع الإعلام العربي في ظل ثورة الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز.
3- الوقوف على طبيعة المهام والوظائف التي تقوم بقع تقنيات الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار.
4- التعرف على أبرز تقنيات الذكاء الاصطناعي التي يمكن توظيفها داخل غرف الأخبار.
مؤسسة صحافة الذكاء
مؤسسة علمية بحثية متخصصة، رائدة في أبحاث ودراسات صحافة الذكاء الاصطناعي، أسست في العام 2018 في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتضم العديد من الأستاذة والباحثين المختصين في دراسات الإعلام والثورة الصناعية الرابعة وتقنيات الذكاء الاصطناعي من عدة دول من : ” ” الولايات المتحدة، ، المملكة المتحدة، كندا، استراليا، السويد ، إيطاليا ، الإمارات العربية المتحدة، وجمهورية مصر العربية “.
تقدم العديد من البرامج التدريبية المتخصصة في صحافة الذكاء الاصطناعي، والثورة الصناعية الرابعة والخامسة، وصحافة الذكاء الاصطناعي وصحافة الجيل السابع.
وتصدر المؤسسة أول مجلة أكاديمية متخصصة في صحافة الذكاء الاصطناعي باللغتين العربية والإنجليزية. تقوم مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف من خلال فريقها البحثي بإعداد التقارير والأبحاث العلمية، واستطلاعات للرأي، وكذلك خطط بحثية مطورة في مجال الإعلام، والذكاء الاصطناعي، والتسويق الروبوتي، والإعلام الجديد، والثورة الصناعية الرابعة، واستشراف تكنولوجيا المستقبل. وذلك بالتعاون مع العديد من المؤسسات البحثية والجامعات المختلفة.