-
أول تحدٍ في مصر يجمع مسؤولي الاتصال الحكومي، والباحثين والأكاديميين في منافسة لتوظيف الذكاء الاصطناعي
-
جائزتان نهاية التحدي تُمنحان لأفضل مشروع إعلامي حكومي، و مشروع بحثي
-
فتح الباب فقط ل60 مسؤولا للاتصال الحكومي وأكاديميًا للمشاركة
· 20 تطبيقا للذكاء الاصطناعي ومشروع نهائي للجميع أمام لجنة تحكيم خارجية
أعلنت مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف ( AIJRF) عن إطلاق تحدي : تقنيات الذكاء الاصطناعي وصناعة المحتوى الإعلامي الحكومي والأكاديمي (AIMAC ) ، وهو أول تحدٍ في مصر يجمع مسؤولي الاتصال الحكومي، والباحثين والأكاديميين في صناعة المحتوى بالذكاء الاصطناعي، حيث يستهدف التحدي إلى تدريب وتأهيل عدد من مسؤولي الاتصال الحكومي، والباحثين والأكاديميين على أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، في برنامج تدريبي مكثف لمدة 4 أيام، في بداية فبراير 2025.
ويهدف تحدي ( AIMAC ) عمل منافسة لتوظيف أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مسارين مختلفين : الأول : على مستوى ُصناع المحتوى الحكومي، والثاني: على مستوى الباحثين الأكاديمين، وذلك بهدف إنتاج مشروعات نهائية بالذكاء الاصطناعي، وعرضها أمام لجنتين للتحكيم مستقلتين، للتنافس على جائزتين في نهاية التحدي .
سلسة تحديات AIJRF
وأكد الدكتور محمد عبد الظاهر الرئيس التنفيذي لمؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي، والمشرف العام على تحدي (AIMAC ) ، أن التحدي يأتي في إطار سلسلة من التحديات التي تُطلقها المؤسسة في عدد من الدول العربية، لتعزيز مهارات دمج تقنيات وأدوات الذكاء الاصطناعي في مجالات العمل اليومية، قائلًا : ” نحاول من خلال التحدي تعزيز مهارات صناعة المحتوى بكافة أشكاله، وخاصة في صناعة القصة الخبرية ونقل المحتوى الإعلامي المؤثر، وأيضا دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في إدارة وإعداد البحوث العلمية والأكاديمية، بطريقة أكثر احترافية وأكثر إنتاجية، مع الحفاظ على القواعد العلمية والأكاديمية الصحيحة.، وحرية الإبداع البشري، جنبا إلى جنب مع تقنيات الذكاء الاصطناعي.”.
معالي الوزيرة مايا مرسي، أثناء برنامج سابق مع وزارة التضامن الاجتماعي لاطلاق أول منظومة إعلامية تعمل بالذكاء الاصطناعي
وأكد الدكتور عبد الظاهر على شكره وتقديره لوزارة التضامن الاجتماعي، ومعالي الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن، لدعمهم برنامج التحدي – كشريك استراتيجي- ، وأيضا الدكتور/ محمد العقبي مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للاتصال الاستراتيجي والإعلام والمتحدث الرسمي باسم الوزارة، في تعاونه لتنفيذ التحدي، ودعم
تحدي (AIMAC )
Artificial Intelligence Technologies and the Media and Academic Content Creation (AIMAC)
يُعد تحدي: تقنيات الذكاء الاصطناعي وصناعة المحتوى الإعلامي الحكومي والأكاديمي (AIMAC )، واحد ضمن سلسلة من التحديات التي تُطلقها مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف ” AIJRF” المؤسسة العلمية والتطبيقية العالمية الرائدة في دراسات الإعلام والذكاء الاصطناعي وصناعة المحتوى، والميتافيرس، في عدد من الدول العربية؛ لتعزيز ثقافة الذكاء الاصطناعي في عدة قطاعات في المنطقة العربية وخاصة في مجال صناعة المحتوى الإعلامي، والأكاديمي والمحتوى الحكومي.
ويعمل التحدي على مسارين مختلفين:
الأول : مسؤولو الاتصال الحكومي ( للتدريب على أكثر من 20 تطبيقا في صناعة المحتوى الإعلامي الحكومي، وإدارة المنصات الرقمية، وإدارة المحتوى الزائف)
الثاني : الباحثين والأكاديميين ( للتدريب على 15 تطبيقا لإدارة وكتابة ومراجعة البحوث العلمية والأكاديمية المتخصصة، وطرق الكتابة للمجلات العملية الدولية).
الهدف من تحدي (AIMAC ):
- تعزيز مهارات استخدام أدوات وحلول الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى الإعلامي الحكومي بكافة أشكاله.
- تعزيز مهارات الباحثين والدارسين في مجال البحوث الأكاديمية أو الدراسات والتقارير العلمية في استخدام الذكاء الاصطناعي في إدارة وجمع المعلومات والنشر الدولي للبحوث والدراسات العلمية المختلفة.
- الوصول إلى مشروعات إعلامية وبحثية ذات جودة عالية ومُنتجة كاملة بالذكاء الاصطناعي.
- التنافس بين فرق عمل مختلفة على المسارين الأكاديمي والإعلامي الحكومي.
التدريب العملي:
- يتم تدريب الدارسين في مسارين مختلفين على مدار 4 أيام ( 6 ساعات يوميًا) ، لإنتاج مشروع ” إعلامي، أو بحثي) في منافسه لتوظيف تقنيات وأدوات الذكاء الاصطناعي خلال المسارين المختلفين .
- تعرض المشروعات المقدمة على لجنتين للتحكيم ” لجنة أكاديمية، ولجنة إعلامية حكومية) لاختيار أفضل مشروعين للفوز بجائزة مالية نهاية التحدي.
- تسلم شهادات معتمدة لكل مشارك في التحدي، وشهادة إضافية خاصة للفريقين الفائزين .
- سوف تُجرى مقابلات شخصية لقبول المرشحين بعد التسجيل.
للمشاركة والتسجيل في التحدي برجاء الضغط على الرابط التالي